منتديات احلى اثنين
اهلا وسهلا بك في منتديات أحلى اثنين
مرحبا بك في منتديات احلى اثنين
سجل ولا تتردد
منتديات احلى اثنين
اهلا وسهلا بك في منتديات أحلى اثنين
مرحبا بك في منتديات احلى اثنين
سجل ولا تتردد
منتديات احلى اثنين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلامي, ثقافي, ادبي, رياضي, عــــــام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
»  الحجاب عفَّة، وأمن للمرأة
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeأبريل 17th 2011, 02:40 من طرف زائر

» حصرياً قصائد للرادود حسين الحجامي بذكرى أستشهاد السيد الشهيد الصدر
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeأبريل 17th 2011, 02:22 من طرف زائر

» ابو نؤاس.....
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 21st 2011, 17:58 من طرف ahmed_83

» محمد مهدي الجواهري
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 21st 2011, 17:54 من طرف ahmed_83

» محاولة اغتيال الفنان ابراهيم طاطلس
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 19th 2011, 18:37 من طرف ahmed_83

» حفلة الفنانة مريام فارس في العراق
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 19th 2011, 18:35 من طرف ahmed_83

» قناة mcp موسيقى من بغداد
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 18th 2011, 03:42 من طرف ahmed_83

» يومية تسألني...
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 18th 2011, 03:32 من طرف ahmed_83

» صاحب قناة MCP الفنان ماجد المهندس
إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeمارس 15th 2011, 19:50 من طرف ahmed_83

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 22 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو كالقمر رقيقة فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 512 مساهمة في هذا المنتدى في 245 موضوع

 

 إثار الدعاء في حياة الإنسان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الصدر
عضو جديد
عضو جديد
عاشق الصدر


عدد المساهمات : 37
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
العمر : 47

إثار الدعاء في حياة الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: إثار الدعاء في حياة الإنسان   إثار الدعاء في حياة الإنسان I_icon_minitimeأكتوبر 30th 2010, 18:52

آثار الدعاء في حياة الإنسان


قال الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم: { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ } صدق الله العليُّ العظيم.

الدعاء عبادة وقُرب :
الدعاء يمثل أهم العبادات في الإسلام ، وهذا ما يوضحه منطوق الآية التي افتتحنا بها حديثنا ،ونحن نعرف أنّ الصلاة دعاء في معناها اللغوي ، إلا أنّ الشارع المقدس أضاف إليها بعض الخصائص الأخرى من قيام وقعود وركوع وسجود وشرائط أخرى ، وإذا كان الدعاء عبادة من العبادات التي ركزت عليها الشريعة المقدسة، فما ذلك إلا لتقوية الرابط الوثيق بين العبد والمبدأ المتعالي ، بين العبد وبين الله تبارك وتعالى .

موانع القُرب الإلهي :
إنّ الإنسان وبالرغم من قُربه إلى الله إلا أنه بعيد عن الله ، فهو بقربه بعيد وفي بعده قريب ، والله تبارك وتعالى يشير إلى مبدأ قربه من الإنسان في بعض آي الذكر الحكيم فيقول : { وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ } ، فالله قريب من الإنسان إلا أنه بالرغم من قُرب مبدئه منه،فهناك عوائق وحجب تمنع هذا القُرب من الله تبارك وتعالى :

الأمر الأول : الذنب .
إنّ الذنوب والمعاصي تمثل حائلاً كبيراً بين العبد وربه ، وهذا ما أشار إليه القرآن الكريم : { كَلاَ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ * كَلاَ إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ }.فالذنب يُبعد الإنسان عن الله فلا يصل الدعاء إلى الحضرة الإلهية، ولذا يقول الإمام علي عليه السلام في دعاء كميل: (( اللهم اغفر لـي الذنوب التي تحبس الدعاء)) .

الأمر الثاني : الاستغناء عن الله .
إنّ مبدأ الاستقلال عن الله تعالى من أهم الحجب التي تحجب الإنسان عن الله ، فيرى نفسه مستغنياً وغير محتاج إلى الله في بعض الآونة الزمنية التي تمر عليه ، وهذا الشعور يطغى على الإنسان في وقت الرخاء ،كما إذا أغناه الله تبارك وتعالى بالصحة أو بالمال أو بهما معاً ،وهذا المعنى يتجلى في قوله تعالى : { كَلاَ إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى }، فمن الطبيعي أنّ الإنسان يتعرض لهذا الابتلاء في الرخاء في الحياة الدنيا ، والذي يؤدي به إلى رؤية نفسه مستقلاًًً عن الله تبارك وتعالى .

علاج موانع القرب من الله :

ومن هنا أكد القرآن الكريم والأئمة من أهل البيت عليهم السلام على أهمية الربط الوثيق بالله عبر كل مفردات الخير ، وبالخصوص الدعاء، لأن الدعاء يختلف عن بقية المفردات الأخرى ، إذ هو يُظهر حقيقة العبودية في الإنسان .ولذا نجد التوكيد على الدعاء بشكل أكبر وأعظم في بعض الأشهر، وبالأخص هذا الشهر الذي نعيش فيه والشهرين اللذين يليانه ( شهر شعبان وشهر رمضان ) .

في رحاب أدعية شهر رجب :
والأدعية الواردة في هذا الشهر الفضيل على أقسام ، من جملتها التي تربط الإنسان بالله تبارك وتعالى ، وتربطه بالطريق المؤدي إلى الله ، أي يبلور له معنيين ويوضح له مسلكين . وهذا القسم نجده في كتب علمائنا الأبرار ، كالمفاتيح للمحدث القمي ، والإقبال للسيد ابن طاووس، ومصباح المتهجد وغيرها. ومن جملة هذه الأدعية ، هذا الدعاء الذي نقرأه جميعاً :" اللهم إني أسألك بالمولدين في رجب محمد بن علي الثاني وابنه علي بن محمد المنتجب ، وأتقرب بهما خير القرب ، يا من إليه المعروف طلب ، وفيما لديه رغب ، أسألك سؤال مقترف مذنب قد أوبقته ذنوبه وأوثقته عيوبه ، فطال على الخطايا دؤوبه ومن الرزايا خطوبه يسألك التوبة وحسن الأوبة ، والنزوع عن الحوبة ، ومن النار فكاك رقبته والعفو عما في ربقته ، فأنت يا مولاي أعظم أمله وثقته .... "
فالإنسان إذا أراد أن يقف متأملاً في مفردات هذا الدعاء المبارك ، تحتاج كل مفردة من المفردات إلى شرح يوضح المعاني والأبعاد . أما مسألة التوسل بهذين الإمامين فلها أيضا أسرار لا نريد أن نقف عندها ، ولكن طبقا للمبدأ الذي يتحدث عنه القرآن الكريم والأحاديث الواردة من لدُن المصطفى صلى الله عليه وآله ، والأئمة من أهل البيت عليهم السلام ، فإنّ التوسل بأولياء الله يجعل الإنسان على ربط وثيق ، ويجسد له المثل العليا والقيم في أشخاص انصهروا في بوتقة العبودية لله تبارك وتعالى ، وهم الأكملون الطاهرون المطهرون محمد وآل محمد .له المثل العليا والقيم في أشخاص انصهروا في بوتقة العبودية لله تبارك وتعالى ، وهم الأكملون الطاهرون المطهرون محمد وآل محمد .
هذا ما يختص بالتوسل بأهل البيت عليهم السلام ، ثم يقول " أسألك سؤال مقترف مذنب " ـ لاحظوا ـ يركز الإنسان في مسألة اقتراف الذنب والخطيئة وهذا أمر طبيعي ، أي أن الإنسان بطبعه يقترف بعض الذنوب والخطايا ، ولكن، ليحاول جاداً التخلص من هذه الخطايا التي تربطه وتشده إلى الأرض وتجعله مصفداً بأغلال لا يستطيع الخروج منها إلى عالم النورانية وعالم البهاء وعالم الارتباط بالله إلا عبر التوسل إلى الله تبارك وتعالى بأوليائه ، وإظهار الفقر والفاقة إليه بهذا الدعاء الذي تلونا بعض مفرداته ، وهو من الأدعية الهامة بل في غاية الأهمية .
دعاء آخر نجده أيضا في أدعية شهر رجب وهو أيضا يربط الإنسان بأهل البيت عليهم السلام ، ولكن برابط وثيق وعظيم وكبير ، هذا الدعاء يمثل مقامات أهل البيت عليهم السلام نقول فيه " أشهاد وأعضاد ومناة وأذواد وحفظة ورواد ، فبهم ملأت سماءك وأرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت ، فبذلك أسألك " فهذا مقام عظيم يبين فيه أن الإرادة التشريعية لله تبارك وتعالى في عالم الخلق وفي عالم الإمكان التي أظهرت حقيقة التوحيد الخالص لله لا يصل إليها العبد إلا من خلال ارتباطه أيضا بأهل البيت عليهم السلام، الذين نجد في أحاديثهم: ((بنا عُرِف الله)) وفي حديث آخر ((ولولانا ما عُرِف الله)) ، فالإنسان لا يستطيع أن يعرف الله ، ويحقق مراتب التوحيد في الأسماء والصفات ، والتوحيد في مرتبة الذات المقدسة ، والتوحيد في الأفعال ، إلا عبر الأخذ والاستقاء من مدرسة علي وآل علي عليهم السلام، وهذا لا نريد أن نقف حوله، لأن الوقوف حوله يحتاج إلى أبحاث مطولة يشير إليها العرفاء وعلماء الأبحاث العقدية في كتب الكلام .
وفي هذا الشهر الفضيل أيضا ومن خلال مبدأ الدعاء يتحقق للإنسان الشعور بالفقر والاحتياج إلى الله، الذي سوف يؤثر على سلوكياته الظاهرية ، فالإنسان الغني الذي يعيش الرخاء والرفاهية ، عندما يشعر بالفقر إلى الله فلن يبطر ولن يتكبر ولن ينحرف عن مسار الرشد والهدى . وإذا ابتلي الإنسان بأي بلاء ، فيبقى عنصر الارتباط بالله هو صمام الأمان الذي يحميه ويحفظه ، ولذا نجد إمامنا الكاظم عليه السلام ،الذي نعيش ذكرى استشهاده هو مصداق كلامنا، فلقد كان صامداً قوياً ثابتاً أمام الضغوط الشديدة من طغاة عصره.

أهم فوائد الدعاء :
المسألة الأساسية التي يتعلمها الإنسان من الدعاء مسألة الصمود والتحدي والمقاومة الإباء والبقاء على المبادئ ، يعني لا يغتر بما لدى الأعداء من جبروت وقدرة وطغيان ، كما أنه يتحقق له بالفهم السليم والخالص والصحيح أن هذه الدنيا هي دار فناء وزوال وليس بدار بقاء ، ولذلك نجد أنّ إمامنا موسى بن جعفر عليه السلام الذي قضى من عمره الشريف ما يقرب من ستة عشر سنة في السجن ، الذي كان تحت الأرض في مكان مظلم لا يُعرف الليل من النهار ، وكان عليه السلام يحدد أوقات الصلوات من خلال أحزاب القرآن الكريم التي يقرأها ، وفي هذا النحو من التعذيب والضغط يكتب عليه السلام رسالة للرشيد يقول له : " واعلم يا هارون أنه يمر علي يوم من البلاء ، ويمر عليك يوم من الرخاء ، ثم ننتهي أنا وأنت إلى عالم يخسر فيه المبطلون "
فالإنسان الذي يتبع سبيل الغي ويهتدي بالغوايا ، ولا يقتفي بمنهج القرآن وما جاء به المصطفى صلى الله عليه وآله يكون هو الخاسر . فالإمام عليه السلام يكتب هذه الرسالة لهارون الرشيد ، الذي كان يخاطب السحاب ويقول : أينما تمطري يأتيني خراجك. فهذا درس عظيم من الإمام عليه السلام لكل إنسان يريد الحرية والاستقلال والرفاه والسير في جادة الصواب ، والإتباع السليم لمنهج رسالات السماء .
والأمر الآخر الذي نريد أن ننبه عليه أنّ هذا المنهج ليس هو فقط السبيل والصراط الذي رسمه الأئمة من أهل البيت عليهم السلام، بل جعلوه يتجسد في الحواريين من أوليائهم وأحبائهم في عصورهم ، وامتد هذا المنهج والمسلك أيضا إلى علمائنا الأبرار ، وفي مقدمتهم سماحة آية الله الشيخ محمد الهاجري ( رحمه الله ) ، العالم العامل - الذي كان الدعاء من سماته الأساسية ، ففي آخر جلسة له سئله احدهم : ما هي أهم الأشياء التي يستطيع بها طالب العلم أن يحقق له استقلال ورفاهية في العيش من الناحية المادية ، ونوراً يتوصل به إلى حل بعض المعضلات والمغلقات العلمية ؟ أشار له وقال : علمتك من قديم ذكر قال له : صح . فلقد كان يعلمه على أن يداوم في السجود على ذكر وهو أن يقول : "يا وهاب يا وهاب" أربعة عشر مرة على عدد المعصومين عليهم السلام . ثم قال : هذا يجعلك لا تحتاج ، ويوسع عليك ، وهناك أيضاً بعض الأذكار مثل : قراءة الواقعة ، وبعض الأذكار التي تُسهم في الرفاه الاقتصادي للإنسان ، أو على الأقل تُزيل عنه العوائق من الناحية المادية ، فقال : إن هذه الأدعية حاول أن تُحافظ عليها وهي تُفيدك في أمرين : الأمر الأول الناحية المادية والأمر الثاني الناحية المعنوية . أنه إذا أشكلت عليك مسألة ببركة هذه الأدعية سوف تنكشف لك المغلقات والمبهمات من تلك المسائل العويصة , وطبعا ما ذلك إلا من لدُن أهل البيت عليهم السلام، الذي كان هذا ديدنهم وديدن الحواريين من أتباعهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إثار الدعاء في حياة الإنسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اثر الدعاء في حياة الانسان
» إثار الغناء
» إثار ترك الصلاة
» إثار المعاصي والذنوب
» إثار الأخلاص والعبودية لله تعالى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلى اثنين :: 
القسم الاسلامي
 :: المنتدى الاسلامي العام
-
انتقل الى: